إذا مُنع العلم عن العامة فلا خير فيه للخاصة -
أنس بن مالك
شَرُّ القومِ قَوْمٌ مَرُّوُا بِأَرْضٍ فَلاَةٍ، فلما تمكن منهم الظمأ
واستيأسوا من طلب الورد، أدركوا بئرا فشربوا منها حتى قضوا وطرهم، ووردوا
إبلهم وملؤوا قرابهم، ثم طمروا البئر وواصلوا سفرهم لئلا ينتفع منها
غيرهم، وما علموا أن لو سبقهم إليها أمثالهم لكانوا قد هلكوا عطشا. -
وصية مبرمج حكيم لإبنه (خالد السعداني)